طرق الباب فكان الجواب
تفاجأت مجموعة من الشباب عند ضم ارقام هواتفها الخلوية الى مجموعة تابعة للمرشح عن المقعد الماروني في دائرة كسروان- جبيل شامل روكز، عبر تطبيق واتساب.
الا ان عدداً كبيراً منهم قرر الخروج من المجموعة حتى ان احدهم، اجابه قبل المغادرة: "طبعاً سننتخب ولكن ضدك!".
فهل هذه الخطوة هي خطوة ايجابية لمسار حملة روكز الانتخابية ام انها تعتبر استهدافاً للمواطنين